ماتت في احضان حبيبها
صفحة 1 من اصل 1
ماتت في احضان حبيبها
يجب ان تثق عزيزي عزيزتي بأن ما ستأقراه هنا ليس بقصة عاطفية او فلم رومانسي
> انما هي قصة واقعية واليكم القصة ...
>
> من الطبيعي ان يحب ذلك الشاب تلك الفتاة فمن الصغر تتردد تلك الكلمات فلان
> لفلانة وفلانة لفلان وبعد سنين الطفولة والدراسة الجملية وبعد ان انهى الشاب
> دراستة الجامعية شجعت ذلك على التقدم لخطبة فتاة احلامة ولما يتحلى بة من صفات
> واخلاق كانت الموافقة من طرف اهلها مباشرة وبعد ايام الخطبة وايام الملجه اتى
> ذلك اليوم الحلم اليوم الذي اجتمع كل المهنئين فية وبعد حفل جميل اتجة بعدة
> الزوجين الى قفص الزوجية الذي لطالما انتظراه بقارق الصبر وبعد شهر العسل ايام
> تمضي وكل يوم يمر تزيد فية المحبة بين الزوجين ويزداد التعلق ببعضهما البعض
> لدرجة لاتوصف الرجل لا يغادر بيتة الا لعمله او شيء ضرورى الكل لا حظ ذلك
> التعلق العجيب كل منهما يتحدث عن الاخر وكانة رمز للرومانسية .
> الفتاه عندما تتحدث معه ها تفيا تنسى كل شي وكانة سحر خطف قلبها
> وبالنسبة للرجل كان تقريبا مثل ذلك ان لم يكن اكثر
> كانا كثير ما يتعانقان فاذا اراد ان يقول لزوجتة احبك ترد علية قبل ان ينطقها
> وانا اكثر حقيقة كانا مثالين رائعين للحياة الزوجية
> في ذلك اليوم وبينما كان صاحبنا يقود سيارتة اتصل على زوجتة وقال لها هل احضر
> معى شيئاافتجيبة لا لقد صنعت لك الاكلة التي تحبها تعال بسرعة قبل ان تبرد فما
> كان منه الا ان استجاب بعد دقائق وصل وبعد تناول تلك الوجبة جلس يتفرح على
> التلفاز فتاتي زوجتة قليلا بدا يتبادلن اطراف الحديث ثم بدا الزوج باسماع زوجتة
> تلك الكلمات الحانية وما هي الا ثواني حتى بعناق طويل وبكلمات جميلة مثل وكانها
> عاشقان قد طال بهما الفراق وما هي الا ساعة حتى غطا في نوم عميق في صباح اليوم
> التالي استيقظ الزوج من نومة فاذا بحبيبتة متوسدة ذراعة يسحب يدية برفق حتى لا
> يوقض محبوبتة يرتدي ملابس عملة ويري زوجتة كالملاك نائمة نوم العصافير لم يتحمل
> المنظر سقطة دمعة من عينة على خدها ابتسم؟ ولكن تفاجأ لمذا لم تحس بها ام هي
> مزحة!!!!!!!!!0 وضع يدة على خدها وكا الصاعقة يجد خدها الناعم كقطعة الثلج يمسك
> راسها بيدة ويضرب خدها
> برفق ارجوك استيقضي يا حبيبتي
> ارجوك استيقضي يا فلانة
> لا اجابة
> لا حركة
> تتجمع الدموع في عينة ولكنه لا يريد ان يفكر بالامر
> هل تركتني معشوقتي
> هل تركتني حبيبتي
> لم يستطع المقاومة بكى بشدة وحضن زوجتة بقوة لا تتركني لوحدي خذيني معك ارجوكِ
> ولكن لافائدة ذهبت من غير رجعة وبعد ساعة او اكثر من العناق يرن جرس الهاتف اذا
> باخية المتصل يخبرة عن القصة ياتي مسرعا ومعة سيارة الاسعاف وبعد اطول يوم مر
> على هذا الزوج المفجوع اتى يوم الفراق انزلت الزوجة في تلك الحفرة ورفض اخوه ان
> يكون بالاسفل لعلمة انه لا يستطيع مفارقتها وبعد ان دفنت الى مثواها الاخير
> تماسك الزوج الى ان وصل لحد لا يعلم بة الا الله انها الزوج ليدخل بغيبوبة
> استمرت لثلاثة اسابيع تقريبا ليخرج منها رافضا كل معاني الحياة .
>
> وهذة هي السنة الثالثة تنقضى على موت معشوقتة وهو لا يزال رافضا رفضا قاطعا كل
> محاولات اهلة والعروض للزواج يقول دائما لاهل ذلك منزل فلانة فلن يشاركنى احد
> غيرها ذلك المنزل
> انما هي قصة واقعية واليكم القصة ...
>
> من الطبيعي ان يحب ذلك الشاب تلك الفتاة فمن الصغر تتردد تلك الكلمات فلان
> لفلانة وفلانة لفلان وبعد سنين الطفولة والدراسة الجملية وبعد ان انهى الشاب
> دراستة الجامعية شجعت ذلك على التقدم لخطبة فتاة احلامة ولما يتحلى بة من صفات
> واخلاق كانت الموافقة من طرف اهلها مباشرة وبعد ايام الخطبة وايام الملجه اتى
> ذلك اليوم الحلم اليوم الذي اجتمع كل المهنئين فية وبعد حفل جميل اتجة بعدة
> الزوجين الى قفص الزوجية الذي لطالما انتظراه بقارق الصبر وبعد شهر العسل ايام
> تمضي وكل يوم يمر تزيد فية المحبة بين الزوجين ويزداد التعلق ببعضهما البعض
> لدرجة لاتوصف الرجل لا يغادر بيتة الا لعمله او شيء ضرورى الكل لا حظ ذلك
> التعلق العجيب كل منهما يتحدث عن الاخر وكانة رمز للرومانسية .
> الفتاه عندما تتحدث معه ها تفيا تنسى كل شي وكانة سحر خطف قلبها
> وبالنسبة للرجل كان تقريبا مثل ذلك ان لم يكن اكثر
> كانا كثير ما يتعانقان فاذا اراد ان يقول لزوجتة احبك ترد علية قبل ان ينطقها
> وانا اكثر حقيقة كانا مثالين رائعين للحياة الزوجية
> في ذلك اليوم وبينما كان صاحبنا يقود سيارتة اتصل على زوجتة وقال لها هل احضر
> معى شيئاافتجيبة لا لقد صنعت لك الاكلة التي تحبها تعال بسرعة قبل ان تبرد فما
> كان منه الا ان استجاب بعد دقائق وصل وبعد تناول تلك الوجبة جلس يتفرح على
> التلفاز فتاتي زوجتة قليلا بدا يتبادلن اطراف الحديث ثم بدا الزوج باسماع زوجتة
> تلك الكلمات الحانية وما هي الا ثواني حتى بعناق طويل وبكلمات جميلة مثل وكانها
> عاشقان قد طال بهما الفراق وما هي الا ساعة حتى غطا في نوم عميق في صباح اليوم
> التالي استيقظ الزوج من نومة فاذا بحبيبتة متوسدة ذراعة يسحب يدية برفق حتى لا
> يوقض محبوبتة يرتدي ملابس عملة ويري زوجتة كالملاك نائمة نوم العصافير لم يتحمل
> المنظر سقطة دمعة من عينة على خدها ابتسم؟ ولكن تفاجأ لمذا لم تحس بها ام هي
> مزحة!!!!!!!!!0 وضع يدة على خدها وكا الصاعقة يجد خدها الناعم كقطعة الثلج يمسك
> راسها بيدة ويضرب خدها
> برفق ارجوك استيقضي يا حبيبتي
> ارجوك استيقضي يا فلانة
> لا اجابة
> لا حركة
> تتجمع الدموع في عينة ولكنه لا يريد ان يفكر بالامر
> هل تركتني معشوقتي
> هل تركتني حبيبتي
> لم يستطع المقاومة بكى بشدة وحضن زوجتة بقوة لا تتركني لوحدي خذيني معك ارجوكِ
> ولكن لافائدة ذهبت من غير رجعة وبعد ساعة او اكثر من العناق يرن جرس الهاتف اذا
> باخية المتصل يخبرة عن القصة ياتي مسرعا ومعة سيارة الاسعاف وبعد اطول يوم مر
> على هذا الزوج المفجوع اتى يوم الفراق انزلت الزوجة في تلك الحفرة ورفض اخوه ان
> يكون بالاسفل لعلمة انه لا يستطيع مفارقتها وبعد ان دفنت الى مثواها الاخير
> تماسك الزوج الى ان وصل لحد لا يعلم بة الا الله انها الزوج ليدخل بغيبوبة
> استمرت لثلاثة اسابيع تقريبا ليخرج منها رافضا كل معاني الحياة .
>
> وهذة هي السنة الثالثة تنقضى على موت معشوقتة وهو لا يزال رافضا رفضا قاطعا كل
> محاولات اهلة والعروض للزواج يقول دائما لاهل ذلك منزل فلانة فلن يشاركنى احد
> غيرها ذلك المنزل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى